أخيرًا ... إيماكس 24 يدعم اللغة العربية

2012-10-01

منذ أن سمعت عن المحررين الشهرين VIM و Emacs وأنا أرغب في تعلمها. ما هي هذه البرامج لمن لا يعرفها ؟ هي محررات نصيّة، تشبه بأبسط تعريف لها برنامج المفكرة في ويندوز 🙂 لكنها قابلة للامتداد والتوسيع، عن طريق الاضافات مثل برنامج الفايرفوكس، وبذلك يمكن لها أن تتحول إلى برامج قويّة جدًا.

تابع القراءة 


الإنقلاب الخريفي .. التغيير دون عسكرة!

2012-09-26 | #المجتمع والواقع

منذ ثلاثة أيام مر يوم الإنقلاب الخريفي (لا ليس عسكريًا) ، تغيب الشمس خلف الغيوم، تطل بين الفينة والأخرى على الأرض، تودعها : إنّي ذاهبة قليلًا ثم أعود .. وما إن تبدأ الشمس – القدوة، في عملٍ ما حتى تتبعها الطبيعة بعضها وراء بعض، تمتلئ الشوارع عنّا بأوراق الأشجار المتساقطة(دعك الآن من علي رضا!

تابع القراءة 


زكام الإمتحانات .. المسكّن لا ينفع

2012-09-22 | #المجتمع والواقع

أسوأ فترات العام هي فترة الإمتحانات، رافقني هذا الشعور (كما رافق الملايين حول العالم) طيلة السنوات الماضية، يفترض بي أن أنهي حياتي الجامعية بعد عامٍ من الآن، ولا أزال أشعر بالقرف، الإحباط، السوداويّة المطلقة في هذه الفترة من العام! فكيف في عامٍ كهذا، لم نتمكن من حضور أية محاضرات، مع ذلك فنحن مطالبون بتقديم إمتحانات عامٍ كامل مضغوطة في ثلاثين يومًا (بعد جولة سابقة فاشلة بالطبع).

تابع القراءة 


الثورة ... هذا الفعل العظيم

2012-09-20 | #فقه الثورة

بعد أشهرٍ طويلة من الثورة وتراكم للأخطاء والأغلاط دون تنقيح ومراجعة، أوتفكير بما كان صائبًا وما كان خاطئًا، نشطت حركة النقد الذاتي لمسار الثورة، عن طريق وسائل عدّة، منها هذه الجريدة المباركة. لكن نشاط هذه الحركة وامتدادها التدريجي لتشمل شرائح ثوريّة متزايدة دومًا، تتبنى فكرة إعادة النظر والتفكير في صواب كل ما كان وما يكون، وتقرير خطوات جديدة أكثر ملائمة، يُشعِر البعض بشعور «الورطة التاريخيّة» وإن كان المصطلح مبالغًا به، ولكن لإيصال الحالة الشعوريّة.

تابع القراءة 


على سجيّتي : طريفيات

2012-09-04 | #طريفياتي

منذ مدّة طويلة لم أكتب شيئًا خاصًا لطريفيّات، أينما ذهبت لأكتب وأنشط، أبقى مشتاقًا لكم حقيقةً، لكل أولئك الذين يعلقّون هنا بين الحين والآخر، أو حتّى يمرّون دون أن يتركوا أثرًا من ريحهم. أشعر الآن بالإرتياح وأنا أكتب لطريفيّات، كدنا نتوه عن أنفسنا خلال أشهر الثورة الماضيّة، فكيف عن أصدقائنا ومن حولنا.

تابع القراءة 


حلقة جديدة من بودكاست شور شباب : الطائفية!

2012-08-30 | #فقه الثورة

السلام عليكم أصدقائي في هذه الحلقة نتناول الموضوع الأكثر جدلًا ووجعًا للرأس : الطائفيّة طرحنا في ثلاثين دقيقة بعضًا من أفكارنا نتنمى منكم الاستماع، التفكير، والمشاركة .. من الساوندكلاود دقة أقل

تابع القراءة 


شور شباب : أفكار لإستعادة الشباب دورهم الريادي في الثورة

2012-08-17 | #فقه الثورة

هذه حلقة جديدة من البرنامج الإذاعي (البودكاست) الذي أسجله أسبوعيًا مع صديقي الأمير : شور شباب، في هذه الحلقة أتناقش بها مع الأمير حول كيفية إعادة تفعيل الدور الريادي للشباب السلمي في الثورة السورية، ونطرح بها أربعة أفكار. يمكنكم المشاركة بتسجيل صوتكم وإرساله على البريد الخاص بالبرنامج : shour.shabab@gmail.com …. قبل يوم الأحد القادم

تابع القراءة 


ثورة لكل السوريين

2012-08-15 | #فقه الثورة

قوم الثورات عادةً بالمهام العظام والتغييرات المفصلية في حياة الشعوب، إذ ينتفض دومًا جزءٌ من الشعب، ثائرًا على كل ما قد يقف أمامه (من قوى أمنية، وعسكرية، بل وحتى إقليمية ودولية!) لتحقيق التغيير الأعظم الذي ينشده: حرية الشعب. فلا تقوم الثورة لتنقل امتيازات الحكم من يد فئةٍ حاكمة قليلة، إلى يد فئةٍ أقليّة جديدة، وهي فئة الثوار!

تابع القراءة 


مابعد الفايسبوك : شور شباب

2012-08-07 | #المجتمع والواقع

تحدثت في المرّة الماضيّة عن فقدان الفايسبوك قدرته على التأثير كأداة للتغيير الإجتماعي، فهل هذا إستقالةٌ عن مهمّة التغيير، أو الإستسلام واليأس من واقع سيء. في الحقيقة لا شيء من ذلك، لكنّي قررت التركيز على أدوات تغيريّة أخرى، لعلّ أهمها هذه المدوّنة، التي اكتب بها منذ بداية 2009، وأجد هنا حقيقة الراحة الكاملة في كتابة ما أشاء دون الخوف من رقابة “الأخ الكبير” التي يمارسها الفايسبوك، وفي الوقت ذاته أتلقى التعليقات والتفاعلات على ما أكتب، والتي غالبًا ما تكون أقل عددًا من الفايسبوك، لكنها أثرى، وأشدّ إختلافًا، ولدي الحرية في حذف أي تعليق أشعر أنه يسيء، أو يمارس سلطة ما عليّ (رغم ذلك، لم أضطر للمارسة صلاحيتي هذه إلا في مواضع محدودة جدًا لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة ربما)، الأمر لا يتعلق بحرية التعبير، فالمدوّنة هي بيتي الخاص، ومن حقي أن أرحب بمن أريد، هذا لا يعني أنني لا أسمع وجهة النظر الأخرى أو أرفضها، زوار مدونتي يفهمون عن ماذا أتحدث.

تابع القراءة 