إدرينالين … عندما يصبح الهرمون "عقيدة"

2009-07-25 | #كتب قرأتها

مقتطفات من كتيب “إدرينالين” للدكتور أحمد العمري، ضمن سلسة ضوء في المجرة: في الحديث القدسي الذي يرويه ذاك الذي لا يكذب أبداً عن ربه، يقول: أمر رب العزة عبده جبريل ان يخسف الأرض بقرية عم فيها الفساد. فراجعه جبريل ليستفهم قائلاً: إن بها عبدك الصالح فلاناً. فقال له رب العزة : به فابدأ.

تابع القراءة 


نقلة واحدة قد تحدد مصيرك ... كش ملك

2009-07-17 | #كتب قرأتها

مقتطف من كتيب “كش ملك” ضمن سلسلة “ضوء في المجرة” للدكتور أحمد خيري العمري حياتنا ما هي إلا ملحمة شطرنج كبرى؛ شيقة وشاقة، نقضيها دون أن ندري، ونحن نحرك الجنود والخيول والقلاع ندافع عن ملكنا أو نضحي به .. في كل ساعة، في كل لحظة من كل يوم هناك تلك الرقعة المربعة الملأى بلوني الحياة الأساسين (الأسود والأبيض) وهناك الجنود يتدافعون ويموتون، والقلاع تحاصر وتتهاوى، والخيول تتراكض والفيلة تهاجم، والوزير يصول ويجول .

تابع القراءة 


البوصلة القرآنية .. بناءٌ للعقل القرآني ينسف المؤسسة الدينية2

2009-07-13 | #كتب قرأتها

نتابع ما بدأته في تدونية سابقة من الحديث عن كتاب (البوصلة القرآنية … إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة) .. للدكتور أحمد خيري العمري، مؤلف كتاب (الفردوس المستعار والفردوس المستعاد .. ثوابت وأركان من أجل خيار حضارة أخرى): وكنا قد بأدنا بالحديث عن الخطوط العريضة التي عمل القرآن على غرسها في كيان المسلم، ثم جاءت المؤسسة الدينية [ بحسن نية في أغلب الأحوال ] لتحارب هذه القيم:

تابع القراءة 


البوصلة القرآنية … بناءٌ للعقل يهدد المؤسسة الدينية

2009-07-09 | #كتب قرأتها

قالوا عن الكتاب … “كنت أقدّر أن هذا الكتاب سيغيّر شيئاً من أفكاري، إلا أنه لم يفعل ذلك فحسب. لقد غيّرت البوصلة طريقة تفكيري كلها” طريف العتيق الفكرة الرئيسية للكتاب: وقد وردت في الصفحة 13 “ولكن عندما نجد أن الخطوط العريضة التي غرسها الخطاب القرآني في فترة التكوين الأولى، والتي كانت بمثابة حجر الأساس واللبنة الأولية لكل ما تلاها من فرائض وشرائع عندما نجد أن هذه الخطوط العريضة مفقودة بل معدومة [ومحاربة كما سنرى لاحقاً!

تابع القراءة 


كيف تتعامل مع مستودعات أوبونتو (DVDS) بطريقة صحيحة؟

2009-07-08

السلام عليكم: طريقة التعامل مع المستودعات: قم بادخال القرص الأول في محرك أقراص الـ DVD، ثم من قائمة System أختر Administration ثم Software Sources من المربع الظاهر أمامك على الشاشة اختر علامة التبويب Third-party Software واضغط على قرص Add CD-ROM، اضغط Ok وانتظر قليلاً حتى ينتهي ثم Close كرر الضغط على زر Add CD-ROM مع وضع الأقراص المتبقية على التتابع …

تابع القراءة 


الخيميائي يرشدك لتحقق أسطورتك الشخصية ..

2009-06-23 | #الخيميائي #كتب قرأتها

منذ فترة بعيدة إلى حدٍ ما لم أقرأ كتاباً على هذا المستوى .. حقاً إنها رواية من روائع الأدب العالمي. رواية الخيميائي هي العمل الثاني الذي أقرأه لـ باولو كويلو، بعد : مكتوب أن تتخيل قصة جديدة لحياتك. في البداية عليك إدراك أن الأشخاص المحيطين بك، يجب أن لا يكون لهم دور في رسم أسطورتك الشخصية لأنها شيء ينبع من الداخل ولا يأتي من الخارج، عليك إذاً أن توقف عمليات التدخل السافرة في رسم مستقبلك من قبل الآخرين، لأنك تملك من القدرة ما يكفي لأن ترسم بنفسك لوحتك المستقبلية المميزة، لذا فأنت ستقرأ في مطلع الرواية:

تابع القراءة 


ستيف تشاندلر .. يعطيك الأسس لبناء فلسفتك الخاصة في تحفيز نفسك

2009-06-16 | #كتب قرأتها

إلى اليوم فنحن (في عالمنا العربي) لا ندرك (إلا من رحم ربي) أن القراءة ليس ترفاً فكرياً، أو شيئاً يخص “النخب”، القراءة هي السبيل الوحيد لنهوض الفرد وبالتالي نهوض المجتمع. ووعياً من مجتمع المدونات السورية تم إطلاق مشروع حارة القرّاء، كخطوة نحو الأمام لنشر ثقافة القراءة في المجتمع السوري. أحببت أن أبدأ بتلك الكلمات لأن هذه هي مشاركتي الأولى معهم …

تابع القراءة 


تطوير الذات … وهم الخديعة

2009-06-11 | #تطوير الذات

لن يكون آخر مشكك وليس هو الأول، قد تكون أنت واحداً من هؤلاء (فيما مضى كانت تنتابني مثل هذه الخواطر، ماذا عنك؟)، إنهم المشككون والمتهكمون بتطوير الذات، والكتب والمقالات التي تتحدث عن ذلك، والدورات والمدربون المهتمون بالتطوير، يشككون في كل ما قيل وما يقال في هذه الكتب وفي جدواها ومدى تأثيرها، آخرون يتهكمون بمن يمارس تطبيقاتها ويحضر دوراتها، البعض ذهب إلى أكثر من ذلك، لقد تحدثوا عن الأخطار التي تحيق بالعقيدة الإسلامية (وكعادتهم) قرعوا ناقوس الخطر …!

تابع القراءة 


المدونون السوريون يشكرون آنا بالتزر ...

2009-06-05 | #فقه الثورة

السلام عليكم: نشرت صحيفة تشرين الحكومية في عددها الصادر في 3 حزيران الجاري في صفحة “ثقافة وفنون” مقالة بعنوان ” آنا بالتزر مناضلة أمريكي”، ذكر فيه: “تستحق هذه المرأة الشابة أن أكتب عنها لأسباب عدة: أولاً: لأنها لم تطفئ شمعاتها الثلاثين بعد، ثانياً: لأنها أمريكية المولد والنشأة، وثالثاً: لأنها أتت منذ بضع سنوات إلى المنطقة العربية مرورا بتركيا كسائحة بسيطة، شأنها في ذلك، شأن الآلاف من الشبان في العالم، لكنها عادت إلى وطنها بمزاج آخر، بعد أن قضت الأيام الأخيرة من رحلتها في كنف عائلة لبنانية في مدينة صيدا.

تابع القراءة 