القلق: عودٌ على بدء
تحدثتُ سابقًا عن تشخيصي باضطراب القلق المُعمّم، حيث يصبح التفكير القلِق نمطًا سائدًا، وربما خفيًا، في مقاربة مختلف المواقف الحياتية؛ حقيقيةً كانت أو متخيلة. وذكرت أن التشخيص ساعدني على البدء بملاحظة هذا النمط من التفكير لديّ بشكلٍ تدريجي، وأن ممارسة التأمل اليقظ أعطتني مساحة يومية من الهدوء والاسترخاء التي كانت تتوسع ببطء لتشمل أوقات خارج وقت الممارسة.