دعوة لمحبيّ أوشو
2014-04-11 | #منوع
لا شيء جديد في تقديس الأشخاص، كمجتمع عربي يتمحور حول «الشخص» لا «الفكرة» منذ مئات السنين، بفارق انتقال مركز ثقل التقديس، أو مَن يشغل هذا الكرسي في قلوبنا وعقولنا. أشهر أنموذج مطبق حول ثنائية: الشخص – الفكرة، تمحورنا حول شخصيّة النبيّ وتجاهلنا لرسالته! (القرآن طلب من أتباعه التمحور حول الرسالة «إطاعة الله ورسوله» وليس حول النبوة «السنة النبوية».